النية السيئة
في البرلمان
انا من القائلين ان قبول حركة امل وحزب
السلاح الكاذب بالمشروع اللقاء الأرثوذكسي
هو قبول مفخخ وفيه الكثير من النية السيئة من قبلهما
لأنه سيدفع
" اذا لا سمح الله اقر في المجلس النيابي
"
الى الأتيان في اول انتخابات مجموعة من
النواب بغير نفسية الموجودة الأن
لكن ثاني انتخابات ستكون الكارثة وهي على المسيحيين
اولا
وسيقول ساعتها الثنائي الكذاب حركة امل وحزب السلاح
الكذاب انتم اخترتم هذا القانون كمسيحين
ونحن قبلنا معكم والأن عليكم ان تقبلوا شره
وبعدها تكون المثالثة التي يسعى اليها حزب الكذب
ويدعمه الجنرال الليموني المجنون من اجل عيون داعمه بالمال الحلال
على امل ان لا يمر هذا المشروع ابدا واي
مشروع اخر هو افضل منه بكثير
حتى ولو قانون الستين او كما سماه رجل الدولة
دولة الرئيس فؤاد السنيورة قانون
2008 وعن حق لأنه تم تعديله بتلك السنة
طرابلس في 13 \ 1 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق