الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

فقدان الأمن والأمان

فقدان الأمن والأمان


ليس بالتمنيات يكتب التاريخ

نعم جور السلطان وترحيب الملك يعطي ملل في السلطنة ويعطي امان في المملكة 

لذلك البشر دائما يسعون الى الأمان

والغرب في ديمقراطيته يجذب المسيحي مع انه هو احد الأسباب بتشتيت مسيحيي 
المشرق

وايضا ظلم السلطان وعن قناعة يجعل المسيحي ينفر من ارضه ويهاجر الى المملكة
من اجل الأمن والأمان والحرية والديمقراطية وحرية المعتقد

نعم المسلميين عليهم حق وعليهم واجب يهربون منه وهو حماية المسيحيين

 برموش عيونهم لكنهم في حربهم القائمة اليوم وما يسمنوها الفتنة السنية الشيعية
هي تعصف في ارض المسيحيين كما في ارض المسلميين

والمسيحيين في الأصل هم اقل من المسلمين فأذا تهجر مثل اليوم مليونان سوري

 وكان العدد بينهم ربعهم من المسيحيين

يصبح عدد المسيحين قياسا على اعدادهم اكبر من المسلمين بكثير

وايضا المسيحيين عندهم رغبة في الرحيل لأنهم في الأصل لا يشعرون مع الحاكم

 بالراحة لأنه في الأصل هو مسلم ويحكم كمسلم ويجازي كمسلم ويشرع على 

المسيحي الشرع الأسلامي وهذا ما يفقد المسيحي ارتباطه بأرضه وايضا تراكم جعل

 المسيحي مسلم اذا اخطاء وتزوج امراة مسلمة فيصبح مسلم غصب عنه وهذه من

 اهم الأمور التي تفقد المسيحي ايمانه بأرضه

فأذا تم وعمل المسلم على ابقاء المسيحي في ارضه على المسلم ان يبقيه كما يرغب 

المسيحي لا كما يرغب المسلم

يعني عليه ان يوقف فرض الشريعة الأسلامية على الدستور و القانون في اي بلد يوجد فيها مسيحيين

وساعتها نجد ان بقاء المسيحي يبقى اكثر فترى ممكنه

طرابلس في 11 \ 9 \ 2013

غسان رزق العلي 

حال طرابلس اليوم

حال طرابلس اليوم



 
في عقلية بالمدنية متحكمة في مفاصلها يجب خلعها 

اولا يجب خلع رجال الدين الذين يتحكمون بعقول اكثرية الناس اما بالسلاح او بالترهيب الديني

ثانيا السلاح المتفلت من كل عقال ومحاسبة 

ثالثا الفساد المستشري في كل مفاصل الدولة عموما وطرابلس خصوصا 

رابعا شعب تعود على المفسيدين ولا يستطيع ان يغيرهم طالما هم المتحكمون به 

خامسا يجب على الدولة هي ان تحاسب وتفرض القانون وليس على الشعب ان يفرضه على الدولة 

المسؤل السياسي هو ابن هذا المنطق بعد احتلالات متعددة للبنان 

فيجب نزع الحالة الفكرية المسترخية والمفسدة وبعد ذلك نبداء بالعمل الصحيح 

واذا بقينا نسأل من اول البيضة ام الجاجة رح نضل محلنا راوح 


نعم يجب قيام دولة وهي تفرض القانون بالقوة ولا يكون احد فوق القانون انما القانون هو فوق الجميع 

ولا يجب ان يكون واحد تابع للمقاومة وينهب الدني 

ولا يجب ان يكون احد تابع رجل دين ويحرق الأخضر واليابس 

ولا يجب ان يكون احد لسياسي كل ما ارتكب غلط يرجعوا عالشارع 

ولا يجب ان يكون مسؤل في سدة المسؤلية وهو عاجز عن عمل او فعل المطلوب منه 

ولا يجب ان ننق من دون ان نضع يدنا على الجرح ونقول الحقيقة كما هي

طرابلس مفلسة لأنها تحت وطئت رجال دين مفسدين وفاسدين وهم يدفعونها الى الخراب تحت اسم الدين

 وبشتى الطرق الترهيبية 

من يستطيع منع احراق الدواليب بالشوارع 

من يستطيع منع قطع الطرقات في المدينة 

من يستطيع منع ايقاف السيارات على الأرصفة 

من يستطيع منع الموتسكلات من السير عكس الطريق

من يستطيع منع وضع البستطات على الطرق العامة 

من يستطيع ايقاف ابضايات التشبيح في الشوارع والأزقة 

من يستطيع ان يوقف الرشوة في الأدارات العامة 

ومن يستطيع ان يمنع الناس من تشويه الطرقات بالشرطان تحت مية مسمى ومسمى 

من يستطيع منع بعض الناس عن رمي نفايتهم من بلاكينهم 

الخ ........ !!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 
طرابلس في 2 \ 10 \ 2013

 
غسان رزق العلي 

حبوا اعدائكم وباركوا لاعنيكم

حبوا اعدائكم وباركوا لاعنيكم





كلام نقرائه في الإنجيل المقدس ونسمعه من كل ابائنا الكهنا

فبعضنا يقبله والبعض الأخر يقبله على مضض

واخرين لا يفهموه فلا يقبلوه ابدا حسب ميلوهم الديني او العلماني او الحزبي

ونحن كبشر نتجادل في كل الأمور بطبيعة الحال

لكن ما لفت نظري انه لم يطلب الله منا شيء تجاه الظالم

فهل الظالم هو شيء اخر عن كل الموبقات في العالم الأرضي والسماوي

فأذا يوجد احد عنده شيء عن الظالم يطالبنا الله بأن نعفو عنه ليقول او يدلنا عليه

انا شخصيا اعتبر الظالم والذي لا يذكر ابدا في اي مكان في المحبة لأن الله محبة

فيعني ان الظالم هو ابن الشيطان و الشيطان هو ظالم في عمله ابدا

لذلك يقال بشر القاتل بالقتل وبشر الظالم بالظلم ودار الظالمين بعد حين خراب

طرابلس في 22 \ 8 \ 2013

غسان رزق العلي 

الفزاعة النووية

الفزاعة النووية





نسمع ان من يملك قبلة نووية يستطيع ان يهاجم بها من يشاء من الدول

لكن على ارض الواقع لم تستعمل هذه القنبلة سوى مرة واحد وهي على اليابان

ولكن نجد ان الكثير من الدول فقدت الكثير من مواطنيها او من حدودها ولم تستعمل

القنبلة النووية مثل الباكستان او الإتحاد السوفيتي سابقا

لكن يوجد قول وهو الصحيح والأصح لرئيس الولايات المتحدة رونالد ريغن يقول

شخص يملك فرد واخر يملك قنبلة نووية من يأذي اكثر

تبين ان من يملك السلاح الخفيف هو الذي يأذي الناس وليس القنبلة النووية

سؤال وجيه لماذا اذا وجود او السعي وراء الحصول على هذا النوع من الأسلحة طالما لا يستطيع مالكه استعماله

 كوريا الشمالية هي اول دولة دفعت ثمن امتلاكها لقنبلة نووية وهي افقر دولة في العالم ايران اليوم تدفع اثمان غالية لكي تنتج قنبلة نووية

وهي على درب الفقر والخراب

هل امتلاك باكستان قنبلة نووية حمتها من هجمات المتطرفين اكيد لا

وهل اصبحت دولة عظمة اكيد لا

لذلك تبا لكل من يجوع ويفقر شعبه من اجل امتلاك هكذا قنبلة هي فزاعة فقط

وتبا لكل من يحاول ان يقنع البشر بان من يمتلك هذا القنبلة يمكن ان يستعملها ضد البشرية جمعاء وهل هو

 حريص على البشرية وهو يرتكب كل يوم جريمة بحق البشرية

طرابلس في 14 \ 6 \ 2013
غسان رزق العلي

الأحفاد يلعبون بالماء كامبريدج USA - صيف 2020

في كامبريدج اميركا 

فراشة على زهرة

فراشة على زهرة
من تصويري