الأعتدال السني
لا خطر على الأعتدال
السني لأنه على حق وهو اقوى من كل من يلعب لعبة الفتنة وهو الساقط فيها
نعم الحاله التي
وصلت اليها عرسال هي من فعل يد الأجرام للنظام السوري القاتل وحزب السلاح الشيطاني
الفارسي
لأنه لا يوجد دخان
من دون نار والدخان يقول ان عناصر من الحزب الشيطاني كانت هناك اثناء المعركة
وايضا لا يغيب
عن بال بعض من يقراء السياسة ان المجموعات السلفية وخصوصا
التي تفرخ متل
الفطر في هذه الأيام هي فارسية المنشئ والمال
والدعم بالسلاح
من النظام السوري وحزب السلاح الشيطاني
لكي يستبيح كل
لبنان ويقيم ولاية الفقيه الماكر
لكن هذا الحزب
الماكر هو يربح بالنقاط على الأعتدال السني والمسيحي
لكنه في اخر الأمر
مثل ( فتح الثورة ايام ابو عمار ) ( والجيش الأسرائيلي )
) والجيش السوري ) ( والميلشيات اللبنانية )
هم ذهبوا وبقيا
لبنان وايضا حزب السلاح الأيراني الفارسي الماكر سيذهب مثلهم
طرابلس في 17
\ 2 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق