بدعي على ولدي ويلي بيقول امين بزعل منو
ما يجري في سوريا اليوم من قتل وخراب ،
يعتبره بعض السورين تخريب والبعض الأخر ثورة
ومن بعض الذين يعتبرونه تخريب لا يعجبهم اي
كلام من خارج الحدود حتى لأبناء البلد لأنهم عملاء والخ من المعزوفة
البالية ، لكن هم انفسهم الرافضين للتغيريكتبون على صفحات الأنترنت وما
بيخلو وما بيبقو على ما يحصل من تجاوزات هذا النظام
وفي المجالس الخاصة يقولون ما لم يقله مالك
في الخمرة عن النظام وسوء حالهم ووضعهم الحياتي ، من ابناء هذا النظام
وتصرفهم الفوقي مع بعض الطوائف الأخرى ، وبعض
من هذا الكلام موجود على صفحات الأنترنت ومنه القتل والتعدي على الناس
الأمنين ، وتغير اسماء مناطق ذات طابع ديني الى اسماء
اخرى ، ولا من يسمع ولا من يجيب
وحين اتت الساعة للتغير قامت قيامتهم ولم
تقعد ، لماذا اعتقد لغاية في نفس يعقوب ، الأيام تظهرها
غسان رزق العلي
2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق