لا يسفد للود
قضية
مع انني لست مع قانون الفرز لي لكن
ما يجري مع القوات والكتائب اعتبره منوارة خطرة
لذلك لا يجوز وصف ما يحصل في لبنان اليوم
بأنه نهاية الرحلة بين اقطاب 14 اذار
لأن الخلاف لا يفسد للود قضية و14 اذار
هي اكبر من هذه الأزمة
كل قوى من قوى 14 اذار له رأي وليس هم حزب
واحد او قطيع يرأسه حزب معه سلاح والكل ينفذ لالالالا
14
اذار تعلي سقفها في هذا المطلب لأنه يجب ان تعلي سقفها لكي تحصل على الأكثر ممكن تحصيله
من حقوق
لأن لبنان بلد التسويات صح وبالربع الساعة
الأخيرة
لا يجب ان نظلم القوات والكتائب كثيرا ونصفهم
بأي وصف لأن المناورة السياسية في هذا الوقت هي السائدة
لكن حين نصل الى التصويت يكون لنا رأي اخر
عندها
ولا يمكن ان ننسى ما فعله المستقبل في فريق
14 اذار في موضوع السين سين ايضا كان طرح تدميري ل 14 اذار
لذلك لا يجب الغلو في اي شيء الأن لأن كل
كلمة تحسب علينا
الله يجيب العواقب سليمة وتبقى 14 اذار
في طليعة المدافعين عن سيادة الوطن وحريته واستقلاله
طرابلس في 18
\ 1 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق