حركات سلفية
كلنا نتذكر قيام
ما يشبه الأمارة في طرابلس بعهد الجيش السوري المحتل للبنان في الثمانينات من القرن
الماضي
حين حكمت حركة
التوحيد الأسلامية امارة طرابلس بكل انواع التعسف والتنكيل بكل مخالف لها لكن حين صدر
الأمر بأنهائها
انتهت وهي الأن
فصيل تابع لأجندتة حزب السلاح الكذاب والنظام السوري القاتل
اليوم نعم نشاهد
ونسمع اصوات منادية بالأمارة الأسلامية في طرابس وعندها فاصائل سلفية واسلامية
لكنهم وبصوت مؤسسين
للجماعات السلفية في طرابلس مثل عبدالله الشهال يقول ان هذه الجماعة اصبحت
مخترقة من
قبل حزب السلاح الكذاب والنظام السوري القاتل
ماذا يعني هذا
يعني ان هذه الحركات هي غب الطلب لشيء غير ديني ابدا انما هي نشر الفوضة التي يريدها
ويديرها
حزب السلاح
الكاذب في كل مدن لبنان اسلامية ومسيحية لكي يبقى سلاحه المقدس يدنس الشعب اللبناني
ومدنه الطيبة
وهذا يقودنا الى
شيء لا ثاني له وجود سلاح مقدس كذاب هو ذاته يوجد سلاح بمكان اخر كذاب اكثر منه وهذا
الحزب الماكر
هو المستفيد من
الوضع فقط والفقر والعوز لكل منطقة خارج سلطة حزب المكر والخداع الفارسي
لذلك لا انتخابات
تستطيع خوضها هذه الجماعات انما تسطيع ان تجعل طرابلس مهزوزة امنية لكن غير قادرة على
حكم امارة
لأن من يطلب الأمارة
هو غير قادر على تمويلها في الوقت الراهن
طرابلس في 22
\ 1 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق