المستفيد حزب السلاح الفارسي
استاذ جورج علم
المحترم تحياتي لك
ما جرى مع الوزير
فيصل كرامي اشك ان يكون محاولة اغتيال لأن المسببات واهية
لكن يوجد شيء مخفي
بالقضية نعم
امن الوزير عليه
علامة استفهام لماذا وجد الوزير في كرم القلة وكيف وصل الى نقطة المشكل
نعم امنيا
هو مغلط ويقع الحق على جهازه الأمني لأن مرور المحتجين معروف لهذا الجهاز قبل اسبوع
وكل الطرق
التي سيسلكونها
لكن رب ضارة كانت
نافعة وهي فقاعة انتخابية له اكثر من انها محاولة اغتيال
وبخصوص بلاد الشام
عائلة كرامي هي من اطلق اكثر من مرة وعلى لسان المرحوم دولة الرئيس رشيد كرامي
واخوه دولة
الرئيس عمر كرامي
يعني هم في خط
اهل الشام وليس احد يفرض عليهم هذه التسمية
وبخصوص الدعم للجماعات
السلفية والتخريب في طرابلس لا يوجد منتفع سوى من رضى ان يعطي هذا الوزير وزارة على
حساب
الوزراء الشيعة
لم يعد شيء مخبئ
في لبنان واصبحت الأمور واضحة لمن يريد ان يعرف الحقيقة ان حزب السلاح هو المدمر الوحيد
لهذا اللبنان
ولشعبه ومؤسساته
طالما يعمل ليل نهار على جمع شعب وجيش ومقاومة
وهذا الكلام
الحق يراد به باطل وخبث ما بعده خبث
نجنا الله من
هذا الخبيث الماكر
طرابلس في 23
\ 1 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق