اغتيال ام ضرب اعلامي
استاذ عصام عبدالله
تحياتي القلبية
انا المتابع لك
في اكثر ما تكتبه في جريدة الجمهورية وجدت انك شوي متسرع في تحليلك هذا
نعم استاذ عصام
ما جرى في طرابلس وانا ابنها لا احد يستطيع عدم استنكاره لكن لا يجب ان يعطى حجم اكبر
من حجمه
لماذا اقول هذا
لأن وجود الوزير الشاب في المكان عليه الف علامة استفهام وهو العارف بما يحصل من حوله
اول علامة استفهام
هي هو كان في كرم القلة وهي المطلة على ساحة عبد الحميد كرامي وهو العارف بالتجمع من
قبل كم يوم
وثاني علامة استفهام
هي لماذا سلك طريق معروف سلفا لمرور هذه المجموعة الغاضبة
ثالث علامة استفهام
لماذا اطلق مرافقه النار في هكذا حاله مع علمه ان الوضع مشتعل
الخلاصة : من منظوري
لا يوجد عملية اغتيال للوزير ولا يوجد تعدي عليه مقصود
انما يوجد خطء
بحقه من قبل المسؤل الأمني في حمايته في اقل تقدير
وايضا في اكبر
تقدير هو ضرب اعلامي من اجل الأنتخابات في هذه السنة
طرابلس في 19
\ 1 \ 2013
غسان رزق
العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق